إن هدف جمعية الأستكشاف الليبية ليس منافسة أي منظمة شبابية اخرى في ليبيا أو خارجها ، لكننا نسعى أن نكون الأفضل. الفرق الرئيسي بين جمعية الأستكشاف الليبية ومعظم المنظمات التطوعية الأخرى ، هو النهج والتطبيق على أفضل السبل لوضع فلسفة التنظيم التطوعي من خلال الطريقة التربوية . تعتبر جمعية الأستكشاف الليبية اليوم جمعية صغيرة جدا وتعتزم عدم السعي لحشد أعداد كبيرة إلا إذا نمت بشكل طبيعي. تدعم جمعية الاستكشاف الليبية الطريقة التقليدية التي تبقى في مجملها جذابة وقابلة للتطبيق وفعالة في العصر الحديث. تتبع جمعية الأستكشاف الليبية أيضا التعليم التقليدي الذي يهدف في الغالب إلى تعليم الناشئة والشباب بمساعدة الكبار. تطبق جمعية الأستكشاف الليبية مناهج غير رسمية للتعليم من خلال التعلم بالممارسة. تستفيد برامجنا من نماذج مناهج التعليم المتعلقة بالعمل في مجموعات صغيرة ، والعيش في المجتمعات المحلية ، ومساعدة الآخرين في جميع الأوقات ، وتحمل المسؤولية لقيادة الآخرين ، وهم دائمًا على استعداد لتلبية احتياجات الآخرين.
The aim of the Libyan Scouting Association is not in any way a rival to any Youth Organization in Libya or abroad, But we seek to be the best . The main difference between Libyan Scouting Association and to most other voluntary Organizations, is in the approach and application on how best to put into practice the philosophy of the voluntary organization through the Educational Method. The Libyan Scouting Association is today a very small association and intends not seek high numbers unless it grows naturally . Libyan Scouting Association upholds Traditional Scouting which in its entirety remains attractive, applicable and effective in modern times. Libyan Scouting Association follows Traditional education which predominantly aims to educate young people and young adults with the assistance of Adults. Libyan Scouting Association apply informal and non formal approaches to education through the learning by doing. Our programs make use of models of approaches to education pertaining to working in teams, living in communities, help others at all times, take responsibility to lead others and are always aware of the needs of others.
